الرئيسية
المزاج
أفتى الشيخ يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين بحرمة "كذبة إبريل" لدخولها في إطار الكذب الصريح الذي نهى الشرع عنه.
وأوضح أن هذا من الكذب المحرم الذي يشمل الكذب الاجتماعي، مستثنيا في الوقت نفسه بعض أنواع الكذب من التحريم، مثل الكذب للإصلاح بين الزوجين وبين الناس.
ووصف القرضاوي "كذبة إبريل" بالعمل القبيح والكذب الصريح لتفزيع وترويع الإنسان بغير حق، والنبي صلى الله عليه وسلم قال "لا يحل لمسلم أن يروع مسلما ولو كان بالمزاح والدعابة".
وأرجع فضيلته تحريمها إلى تنافيها مع أخلاق المؤمنين، وللإيمان، وكونها تقليد أعمى لغير المسلمين.
وعدد فضيلته أنواع الكذب وأكبرها، مثل شهادة الزور، واليمين الفاجرة، والكذب في الرؤيا.
ودعا القرضاوي، المسلمين لتحري الصدق والبعد عن الكذب، مؤكدا أن "الأمة الإسلامية لا يمكن أن يستقيم حالها أو ترقى وتستعيد مجدها المسلوب وتاريخها المغصوب إلا إذا التزمت الصدق".
وأوضح أن هذا من الكذب المحرم الذي يشمل الكذب الاجتماعي، مستثنيا في الوقت نفسه بعض أنواع الكذب من التحريم، مثل الكذب للإصلاح بين الزوجين وبين الناس.
ووصف القرضاوي "كذبة إبريل" بالعمل القبيح والكذب الصريح لتفزيع وترويع الإنسان بغير حق، والنبي صلى الله عليه وسلم قال "لا يحل لمسلم أن يروع مسلما ولو كان بالمزاح والدعابة".
وأرجع فضيلته تحريمها إلى تنافيها مع أخلاق المؤمنين، وللإيمان، وكونها تقليد أعمى لغير المسلمين.
وعدد فضيلته أنواع الكذب وأكبرها، مثل شهادة الزور، واليمين الفاجرة، والكذب في الرؤيا.
ودعا القرضاوي، المسلمين لتحري الصدق والبعد عن الكذب، مؤكدا أن "الأمة الإسلامية لا يمكن أن يستقيم حالها أو ترقى وتستعيد مجدها المسلوب وتاريخها المغصوب إلا إذا التزمت الصدق".
